بسم اللهْ.
حتى نبقى على قيد الحياة والأمل ، لا بدّ أن نجد مجالًا يتّسع لآفاقنا وأحلامنا وشغبنا وصمتنا وكلّ شيء ، لا بدّ أن نجد سماء أخرى لنا ، نختبيء فيها وتختبيء فينا. سماء واسعة، لا ترفضنا.
بعد عشرينَ عامًا من الحياةِ المليئة بكلّ شيء ، بالفرح، بالحزن، بالإنجاز، بالإخفاق، بالطموح، بالإحباط، بكلّ شيء وما تحتمله. عشرينَ عامًا وجدت فيها سمائي التي لم تحتملني غيرها.. الكتابة.
وبهذه المناسبة / مرور عشرين عامًا / أبتديء التدوين هنا. وسأكون واضحةً.
اسمي أُلفة وأحبّذه هكذا دائمًا.
6.10.2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق